easyquran.com
http://easyquran.com/video/index.php


8 اللهم خذ لي بقلب الحجاج ذكر التنوخي في «الفرج بعد الشدة» عن أبي سعد البقال أنه قال: كنت محبوسًا في ديماس الحجاج، ومعنا إبراهيم التيمي، فبات في السجن، فأتى رجل، فقال له: يا أبا إسحاق، في أي شيء حُبِست؟ فقال: جاء العريف، فتبرأ مني وقال: هذا كثير الصوم والصلاة، وأخاف أن يرى رأي الخوارج. فإنا لنتحدث مع مغيب الشمس، ومعنا إبراهيم التيمي، إذ دخل علينا رجل السجن، فقلنا: يا عبد الله، ما قصتك وأمرك؟ فقال: ما أدري ولكني أخذت في رأي الخوارج، ووالله، إنه لرأي ما رأيته قط، ولا أحببته، ولا أحببت أهله، يا هؤلاء، ادعوا لي بوَضوء، فدعونا له به،







اللهم امين لكم ولي ولكل مؤمن ومؤمنة في شتي بقاع ارض الله
3- الصبر والتفكر: فبالصبر يتحمل الإنسان مرارة الألم، وبالتفكر يدرك سرعة انقضاء الآلام، ويدرك كذلك ما وراءها من الأجر. قال ابن الجوزي: «لا ينبغي للمؤمن أن ينزعج من مرض أو نزول موتٍ، وإن كان الطبع لا يُملك، إلا أنه ينبغي له التصبر مهما أمكن؛ إما لطلب الأجر بما يعاني، أو لبيان أثر الرضا بالقضاء، وما هي إلا لحظات ثم تنقضي. وليتفكر المعافى من المرض في الساعات التي كان يقلق فيها، أين هي في زمان العافية؟ ذهب البلاء وحصل الثواب، كما تذهب حلاوة اللذات المحرمة ويبقى الوزر، ويمضي زمان التسخط بالأقدار ويبقى العتاب. وهل الموت إلا آلامٌ تزيد، فتعجز النفس عن حملها فتذهب؟! فليتصور المريض وجود الراحة بعد رحيل النفس، وقد هان من يُلقى، كما يتصور العافية بعد شرب الشربة المرّة . ..






وجاء الفرج من الله معجزات حادثة الافك وكيف فرج الله كرب عائشة بصدقها وورعها وسلامة نيتها وصبرها علي البلاء



































قرأت هذا الحديث مرات عديدة وكنت لا اتمالك نفسي من البكاء...وها أنت تجدد دموعي..حبا وألما على أم المؤمنين جزاكم الله خيرا
بارك الله فيك يا اخي انما اذكر محنتها التي دامت اكثر من شهر ورسول الله الحصن الحصين للامة موجودا لا يستطيع قبل الوحي ان يدرأ عن اهله هذا البلاء والوحي ممتنع عن النزول بامر ربه ليضع نبي الله في ذات المحنة .. حتي فرج الله الكرب وأزال البأس وكشف الغمة وأنزل في الد أعداء الاسلام قرانا يتلي الي يوم القيامة إنها شريعة الله التي انزلها بالحق والميزان ومرة اخري بارك الله في ايمانك ومشاعرك وحبك لأل البيت وغيرتك علي المسلمين
هكذا العلماء
ثبات امرأة!














ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق